عمليات التجميل الفاشلة تفجّر تطورات ساخنة في ازمة الاعلامية ريهام سعيد وطبيب التجميل نادر صعب

0 238
ما زالت الأزمة قائمة بين الاعلامية المصرية ريهام سعيد وخبير التجميل اللبناني الشهير نادر صعب وتزداد سخونة.. ففي اول ظهور للاعلامية المصرية بعد مأساة عملية التجميل، علقت ريهام سعيد مجدداً وقالت خلال تصريحات تلفزيونية :”أنا منقطعة عن ناس كتير أوي، ولازم أحط 13 كيلو مكياج عشان أنزل، وفي الاستوديو بنحط حاجة تدعم الوش ودي بفلوس كتير والقنوات بتأجرها لي.
وبكت ريهام، وهي تقول: حلمي التمثيل، ولو حد عاوزني في عمل هيقوله دي اتشوهت، كان في لحظات وحشة أوي، مشيرة: آخر مرة روحت للدكتور عملي فيلر عشان في حفرة جامدة عندي، بس أنا هدوب الفيلر وهتعرض على الطب الشرعي.
وأكملت: في ناس كتير بتقول تستاهل عشان بتغير خلقة ربنا، موضحة أنها قررت إجراء عملية التجميل نظرًا لكبر سنها، مضيفة: أنا مكنتش هقول إني اتشوهت، مش حلو إن جمهوري يعرف أني اتشوهت، كنت بطلع على الهوا لابسة نضارة فاضية عشان تداري الحفر اللي في وشي.. مشيرة: هرفع قضايا في مصر والعراق الإمارات، وستتضمن تشهير وسب وقذف وخروج عن المعايير الطبية. وطول ما أنا حية أرزق، سأظل باحثة عن حقي وسأسترجعه، مبينة: أنا ست لوحدي مليش حد خالص، بس أنا هاخد حقي، كل ما بيتغلط فيّ بيكون في ميزان حسناتي..عمليات التجميل مش حاجة وحشة، وشنا رأس مالنا، بالبلدي أكل عيشنا بنعتمد عليه في كل حاجة.. أنا مش هصلح اللي حصل فيّ إلا لما أتعرض على الطب الشرعي، وأنا عندي ثقة رهيبة في القضاء وفي ربنا.
وأضافت ريهام سعيد في تصريحات أخرى:”أنا كنت حلوة من قبل واصبحت الآن مثل اليابانيين “. وأضافت: “انا وخارجة من مطار بيروت بوثيقة تقول بأنني “مش أنا”، ووقفوني بمطار بيروت بيقولوا مش شكلي والتليفون مش بيقرأ Face ID .
وتابعت : أنت غيّرت ملامحي.. مشيرة إلى أنها لا تستطيع أن تتحمل نفقات عملية تصحيح تكلفتها 200 ألف دولار في أميركا ..
وفي حين تكثر ريهام سعيد من اطلالاتها في الاعلام، متحدثة عما تعرضت له في عيادة طبيب التجميل ببيروت، ردّ الدكتور نادر صعب ببيان تعهّد فيه باتخاذ الإجراءات القانونية ضدها، وقال إنه سيلاحقها قضائياً في مصر ولبنان بتهمتَي “المساس بالسمعة، والتشهير وإلحاق الضرر”، مُعلناً أنه سيمدّ جهات التحقيق بالأدلة والإثباتات التي تنفي ادّعاءاتها، وفق بيان نشره عبر حسابه في “إنستغرام”.
وقد كشف خبير التجميل اللبناني في تصريحات لـ”القاهرة 24″، ان ريهام افتعلت الأزمة الأخيرة معه للتهرب من دفع مستحقات له معها عن عملية تجميلية لـ”شد الوجه”، والتي بلغت 25 ألف دولار دفعت منها فقط 10 آلاف دولار.
وقال د. صعب ان قسماً من المبلغ المتفق عليه كان عبارة عن الدعاية لعمليات التجميل في عيادته، وهو ما لم تفعله ريهام. وأضاف ان ريهام ظهرت بعد العملية بخمسة أشهر وهي تروج لكريمات شد الوجه، معتبرا أن ذلك يشير إلى أنها استغلت نجاح العملية للحصول على الدعاية المجانية. ولفت إلى أن ريهام كانت قد أجرت عملية تجميل سابقة في عمر 37 عاما، لكنها فشلت، وادّعت حينما زارته في العيادة أن عمرها 40 عاما، بينما هي في الواقع تجاوزت الخمسين.
Leave A Reply

Your email address will not be published.