تراجعت المطربة شيرين عبد الوهاب عن تصريحاتها الأخيرة، بشأن استبعاد المستشار ياسر قنطوش عن أعمالها القانونية، عقب مطالبة الأخير بتدخل نقابة الموسيقيين ووزارتي الصحة والثقافة لحمايتها من طليقها الفنان حسام حبيب. وقالت شيرين في بيان جديد لها: اللي حصل بيني وبين المستشار ياسر قنطوش مجرد سوء تفاهم بيحصل بين الأخوات.. ياسر أخ وصديق، ومن أكتر الناس الحريصة على مصلحتي واستعادة حقوقي بأمانة وضمير، وبالتالي لا يمكن ألغي توكيلي.
وأكدت أن ما حصل مجرد اختلاف في وجهات النظر أحيانًا يتسبب في خلافات بسيطة نقدر نحلها، وده اللي حصل فعلًا، أحب أوضح إن الأستاذ ياسر كان ومازال المحامي الخاص بيا، وماعنديش محامي غيره(…..).
وأضافت مؤكدة: هو دائمًا يعمل على استعادة حقوقي بأمانة وضمير، ولهذا لا يمكن أن ألغي توكيلاتي لديه. فاختلاف وجهات النظر قد يؤدي، أحيانًا، إلى خلافات بسيطة، لكنها قابلة للحل، وهذا ما حدث بالفعل.
وكشفت مصادر خاصة أن شيرين عبد الوهاب عمدت إلى تصفية الأجواء مع ياسر قنطوش عبر عدد من الوسطاء، بسبب كثرة قضاياها العالقة في مكتبه، والتي ربما لا تستطيع أن تنقلها إلى مكتب محامٍ آخر.
